فيديو يعبر عن مدى معانات الطلبة مع الإكتضاض بالحافلات ، دون أن ننسى الإكتضاض بالكليات ..

ما يعانيه الطلبة مستعملي حافلات النقل الحضري بأكادير الكبرى للولوج و العودة من الكلية، و بشكل يومي ماذا يمكن أن نسميه … ومن أي منظور نضع له تصور …
أعتقد أن المسألة مسكوت عنها، أولا من طرف المسؤولين الخواص مالكي الشركة المجهولة الإسم ألزا، وثانيا من طرف المسؤولين المنتخبين على رأس المجالس الإقليمية ( الجماعات و العاملات )، واللائحة خارج مداركي العقلية وقد لا تتصور .
ومن زاوية أخرى الطالب الجديد في الكلية في السنوات الثلاث الأخيرة على الأقل لم يعد ذلك الطالب الذي يدافع عن حقه، بل يتصرف كمستهلك مادي و لا مادي …
فالتحرش الجنسي و السرقة و السب و الشتم و الإزدحام و الممارسات اللأخلاقية وضف إلى ذلك أيا في هذا النسق يخطر ببالك، سارت كلها ممارسات يومية، يسقط الطالب ضحية لها.
أنا شخصيا تعرضت للصفع من طرف أحد السارقين، بعد أن منعت زميله من سرقة أغراض امرأة في محطة إنزكان أمام الباب الأمامي لحافلة القليعة خط 21، هذا دون الحديث عن المطاولة و التهديد الذي تلقيته من طرف هذه العصابة المكونة من 4 أشخاص و مهامهم لا تخفى على أحد مذ نظرته الأولى لهم.
على مستوى البارحة 09 مايو2014 قام ثلة من الطلبة في حي الداخلة بمنع الحافلات ألزا من العبور، وذلك للإستجابة الى مطالبهم التي يضعونها كل سنة دون جواب يذكر، هنا تتعدد مظاهر العنف و قد يكون عنفا ممنهجا لما لا …، بينما ثلة أخرى تتصارع كعادتها للصعود الى الحافلة مع العلم أننا ندافع عن مصالح الطلبة جميعا كحق لنا جميعا دون أي إنتماء فصائلي ولا حزبي و لا قبلي.
ومن زاوية أخرى الطالب الجديد في الكلية في السنوات الثلاث الأخيرة على الأقل لم يعد ذلك الطالب الذي يدافع عن حقه، بل يتصرف كمستهلك مادي و لا مادي …
فالتحرش الجنسي و السرقة و السب و الشتم و الإزدحام و الممارسات اللأخلاقية وضف إلى ذلك أيا في هذا النسق يخطر ببالك، سارت كلها ممارسات يومية، يسقط الطالب ضحية لها.
أنا شخصيا تعرضت للصفع من طرف أحد السارقين، بعد أن منعت زميله من سرقة أغراض امرأة في محطة إنزكان أمام الباب الأمامي لحافلة القليعة خط 21، هذا دون الحديث عن المطاولة و التهديد الذي تلقيته من طرف هذه العصابة المكونة من 4 أشخاص و مهامهم لا تخفى على أحد مذ نظرته الأولى لهم.
على مستوى البارحة 09 مايو2014 قام ثلة من الطلبة في حي الداخلة بمنع الحافلات ألزا من العبور، وذلك للإستجابة الى مطالبهم التي يضعونها كل سنة دون جواب يذكر، هنا تتعدد مظاهر العنف و قد يكون عنفا ممنهجا لما لا …، بينما ثلة أخرى تتصارع كعادتها للصعود الى الحافلة مع العلم أننا ندافع عن مصالح الطلبة جميعا كحق لنا جميعا دون أي إنتماء فصائلي ولا حزبي و لا قبلي.
فيديو يعبر عن مدى معانات الطلبة مع الإكتضاض بالحافلات ، دون أن ننسى الإكتضاض بالكليات ..
Reviewed by Unknown
on
5:34:00 ص
Rating:

ليست هناك تعليقات: